This website is operated by volunteers who are not medical professionals.

x

Infertiva

الحقن المجهري وأطفال الانابيب

(الحقن المجهري) وهو حقن الحيوان المنوي داخل البويضة، و(أطفال الأنابيب) وهو وضع عدد كبير من الحيوانات المنوية مع البويضة لتخصبها، هي علاجات لتأخر الانجاب حيث يتم الجمع بين البويضات والحيوانات المنوية خارج الجسم وتخصيبها لإنتاج أجنة، مع ارجاع الأجنة الناتجة عن ذلك في الرحم.

  • الحقن المجهري والانابيب
  • الدورة الجديدة (فريش) - البروتوكول القصير
  • الدورة الجديدة (فريش) - البروتوكول الطويل
  • بروتوكولات ارجاع المجمد

يفضل القيام بزيارة الطبيب قبل الشروع في البدء بالدورة العلاجية للاتفاق على الخطة العلاجية المناسبة بعد مناقشة حالة الزوجين وتاريخهم المرضي وجميع الإجراءات السابقة, كما سيطلب منك الطبيب القيام بتحاليل الدم اللازمة مع السونار (الأشعة فوق الصوتية) وذلك لتحديد أفضل بروتوكول علاجي مناسب لكم. قد يطلب منك الطبيب البدء تناول حبوب منع الحمل للمساعدة في التحكم في توقيت دورتك.

ينبغي عليك ابلاغ طبيبك في اليوم الأول من الدورة الشهرية (تحتسب من نزول الدم الصريح وليس الكدرة), حينها سوف يقوم الطبيب بتحديد أول موعد لإجراء السونار واكمال فحوصات الدم الهرمونية الضرورية وذلك في ثاني أو ثالث يوم من الدورة الشهرية. يتم تحديد الجرعة المناسبة ونوع المنشط المناسب بناء على نتائج السونار والتحاليل. قد يطلب منك الطبيب مراجعته لمتابعة استجابة المبايض.

عادة في ثاني او ثالث يوم بعد نزول الدم الصريح، سوف تبدئين في أخذ الحقن الهرمونية يومياً لمدة 8 إلى 14 يومًا لمساعدة البويضات على نموها في المبيضين. من المتوقع أن تراجعي العيادة 3 الى 4 مرات لمتابعة الاستجابة وتعديل الجرعات بناء عليها. بمجرد أن تصل البويضات إلى حجم معين، سوف تأخذين الحقنة التفجيرية لتحفيز نضج البويضات النهائي وللمساعدة على التبويض.

سيتم إجراء عملية سحب البويضات بعد حوالي 36 ساعة من تناول الحقنة التفجيرية. سيقوم الطبيب بإدخال إبرة، بتوجيه من الأشعة فوق الصوتية، إلى المبايض لسحب البويضات من كل المبيضين.

بعد سحب البويضات والعمل على عينة السائل المنوي، ستتم تخصيب البويضات بالحيوانات المنوية في المختبر. هناك طريقتان مختلفتان للتخصيب: الانابيب وذلك عن طريق وضع البويضة والحيوان المنوي في طبق خاص والسماح لهم بالتخصيب بشكل طبيعي، أو الحقن المجهري وذلك عن طريق حقن حيوان منوي واحد في كل بويضة.  يتم السماح للأجنة بالنمو والتطور في المختبر لحوالي 5 أيام في أفضل الأحوال

خلال ارجاع الأجنة، يقوم المختبر بتحميل الأجنة في القثطرة ويسلمها للطبيب الذي يقةم بتمرير القثطرة الصغيرة من خلال عنق الرحم ثم حقنها في الرحم على أمل ان تنغرس. يفضل أن تكون المثانة شبه ممتلئة وذلك ليتمكن الطبيب من تحديد المكان الأفضل للإرجاع.

ينصح بإجراء اختبار الحمل الهرموني بعد حوالي أسبوعين من نقل الأجنة. إذا كانت النتيجة إيجابية، يتوجب عليك اختيار طبيب نساء وولادة لمتابعة الحمل وذلك بعد التحليل باسبوعين تقريبا. أما في حالة كانت النتيجة سلبية، قومي بالتواصل مع طبيبك لمعرفة الأسباب المحتملة واتخاذ الإجراءات الإضافية إن وجدت لتفادي فشل الانغراس فالتجربة المستقبلة.

بروتوكول قصير:

الخطوة الأولى الصحيحة هي اختيار طبيب متخصص في تأخر الانجاب لمناقشة خيارات العلاج وفهم جميع جوانب الخيارات المتاحة.

يتوجب عليك القيام بتحاليل الدم للهرمونات مع اشعة سونار لمعرفة عدد الحويصلات وبالتالي تحديد المنشط المناسب بالجرعات المناسبة.

سيخضع الازواج لتحليل الحيوانات المنوية، حيث يتطلب الحقن المجهري والانابيب وجود حيوانات منوية ذات جودة جيدة يمكن العمل عليها، وبناء على التحليل يتم اتخاذ القرار بخصوص طريقة تقديم العينة. يتم فحص التحليل لشكل الحيوانات المنوية وحركتها، بالإضافة إلى الجودة.

بعد تحديد جرعات الابر الهرمونية المنشطة اليومية و نوعيتها، يجب الحرص على اخذها في وقتها بدقة مع الحفاظ عليها مبردة بطريقة صحيحة وذلك للتأكد من عملها بشكل صحيح.

خلال فترة التنشيط، سوف يقوم طبيبك بتحديد مواعيد ال متابعة الطبية المنتظمة لمراقبة كيفية استجابة المبايض للإبر الهرمونية. يتوقع ان تكون اول زيارة خلال 7 الى 10 أيام من بدأ التنشيط مع زيارات خلال كل يومين حتى وصول الحويصلات لحجم مناسب للسحب.

عندما تصل الهرمونات إلى المستويات المناسبة وحجم الحويصلات الى الحجم المناسب، سوف يقوم الطبيب بوصف ابرة هرمونية (تفجيرية) وذلك لتحفيز الحويصلات لإطلاق البويضات. ينصح وبشدة الالتزام الوقت الذي يحدده الطبيب مع تسجيل الوقت وإبلاغ الطبيب في يوم السحب

تجرى عملية سحب البويضات عند المريضة بعد حوالي 36 ساعة من الحقنة التفجيرية. يقوم الطبيب بإدخال إبرة، موجهة بواسطة الموجات فوق الصوتية، إلى المبيضين لتصريف السائل والبويضة من كل حويصله. كما يتم جمع السائل المنوي من الزوج في نفس الوقت سواء طبيعيا او جراحيا حسب الحالة.

ستتم تخصيب البويضات بالحيوانات المنوية في المختبر. هناك طريقتان مختلفتان للتخصيب: الانابيب وذلك عن طريق وضع البويضة والحيوان المنوي في طبق خاص والسماح لهم بالتخصيب بشكل طبيعي، أو الحقن المجهري وذلك عن طريق حقن حيوان منوي واحد في كل بويضة.  يتم السماح للأجنة بالنمو والتطور في المختبر لحوالي 5 أيام في أفضل الأحوال

بعد التأكد من البطانة و سلامتها و جاهزيتها للإرجاع, حيث تكون بين 8-14 مم في أفضل الأحوال, يقوم الطبيب بإرجاع أفضل الاجنة المخصبة  الى الرحم عبر قثطرة صغيرة سبق للمختبر تجهيزها ووضع الأجنة فيها. يفضل أن تكون المثانة شبه ممتلئة وذلك ليتمكن الطبيب من تحديد المكان الأفضل للإرجاع.

ينصح بإجراء اختبار الحمل الهرموني بعد حوالي اسبوعين من نقل الأجنة. إذا كانت النتيجة إيجابية، يتوجب عليك اختيار طبيب نساء وولادة لمتابعة الحمل وذلك بعد التحليل بإسبوعين تقريبا. أما في حالة كانت النتيجة سلبية, قومي بالتواصل مع طبيبك لمعرفة الأسباب المحتملة و اتخاذ الإجراءات الإضافية إن وجدت لتفادي فشل الانغراس فالتجربة المستقبلة.

 

من الضروري أن نضع في الحسبان أن جميع البروتوكولات المختارة وتوقيت كل خطوة منها يمكن أن يختلف بناءً على الظروف الفردية لكل حالة. مع تذكر أن الإخصاب في المختبر هو عملية معقدة قد تتطلب عدة دورات ومحاولات لتحقيق النجاح بأمر الله.

إختيار الطبيب المناسب أمر بالغ الأهمية لتحديد الخطة العلاجية الأكثر ملاءمة لكل مريض.

الاختلافات الرئيسية

يتضمن البروتوكول الطويل مرحلة قمع للحويصلات في الدورة السابقة للحقن والانابيب وذلك لتقليل تنظيم الدورة الطبيعية للمريضة، في حين أن البروتوكول القصير يبدأ التنشيط مباشرة في دورة الحقن والانابيب. يكون البروتوكول الطويل مفضلاً للمعرضات لخطر التحفيز الزائد (فرط التنشيط).

يعتمد الاختيار بين بروتوكولات الحقن والانابيب الطويلة والقصيرة على التاريخ الطبي، والاستجابة للعلاجات السابقة، وتوصيات استشاريين تأخر الانجاب. كلا البروتوكولين لهما مزاياهما وفعالان في مساعدة الأزواج على تحقيق الحمل من خلال وسائل الانجاب المساعدة.

بروتوكول طويل:

الخطوة الأولى الصحيحة هي اختيار طبيب متخصص في تأخر الانجاب لمناقشة خيارات العلاج وفهم جميع جوانب الخيارات المتاحة.

يتوجب عليك القيام بتحاليل الدم للهرمونات مع اشعة سونار لمعرفة عدد الحويصلات وبالتالي تحديد المنشط المناسب بالجرعات المناسبة.

كما سيخضع الازواج لتحليل الحيوانات المنوية، حيث يتطلب الحقن المجهري والانابيب وجود حيوانات منوية ذات جودة جيدة يمكن العمل عليها، و بناء على التحليل يتم اتخاذ القرار بخصوص طريقة تقديم العينة. يتم فحص التحليل لشكل الحيوانات المنوية وحركتها، بالإضافة إلى الجودة.

يصف الطبيب الابر المناسبة لتثبيط الغدة النخامية وذلك بدء من اليوم ال 21 من الدورة الشهرية, سوف تستمرين بأخذ الابر بشكل يومي بالجرعات المحددة حتى نزول الدورة الشهرية

اثناء الفترة العلاجية, سوف يقوم الطبيب بتحديد مواعيد متتالية لمتابعة الحويصلات و استجابتها للتثبيط تجهيزاً للبدء بالتنشيط بعد نزول الدورة.

خلال فترة التنشيط, سوف يقوم طبيبك بتحديد مواعيد ال متابعة الطبية المنتظمة لمراقبة كيفية استجابة المبايض للإبر الهرمونية. يتوقع ان تكون اول زيارة خلال 7 الى 10 أيام من بدأ التنشيط مع زيارات خلال كل يومين حتى وصول الحويصلات لحجم مناسب للسحب.

عندما تصل الهرمونات إلى المستويات المناسبة وحجم الحويصلات الى الحجم المناسب، سوف يقوم الطبيب بوصف ابرة هرمونية (تفجيرية) وذلك لتحفيز الحويصلات لإطلاق البويضات. ينصح وبشدة الالتزام الوقت الذي يحدده الطبيب مع تسجيل الوقت وإبلاغ الطبيب في يوم السحب.

تجرى عملية سحب البويضات عند المريضة بعد حوالي 36 ساعة من الحقنة التفجيرية. يقوم الطبيب بإدخال إبرة، موجهة بواسطة الموجات فوق الصوتية، إلى المبيضين لتصريف السائل والبويضة من كل حويصله. كما يتم جمع السائل المنوي من الزوج في نفس الوقت سواء طبيعيا او جراحيا حسب الحالة.

ستتم تخصيب البويضات بالحيوانات المنوية في المختبر. هناك طريقتان مختلفتان للتخصيب: الانابيب وذلك عن طريق وضع البويضة والحيوان المنوي في طبق خاص والسماح لهم بالتخصيب بشكل طبيعي، أو الحقن المجهري وذلك عن طريق حقن حيوان منوي واحد في كل بويضة.  يتم السماح للأجنة بالنمو والتطور في المختبر لحوالي 5 أيام في افضل الأحوال

خلال ارجاع الأجنة، يقوم المختبر بتحميل الأجنة في القثطرة ويسلمها للطبيب الذي يقوم بتمرير القثطرة الصغيرة من خلال عنق الرحم ثم حقنها في الرحم على أمل ان تنغرس. يفضل أن تكون المثانة شبه ممتلئة وذلك ليتمكن الطبيب من تحديد المكان الأفضل للإرجاع.

ينصح بإجراء اختبار الحمل الهرموني بعد حوالي أسبوعين من نقل الأجنة. إذا كانت النتيجة إيجابية، يتوجب عليك اختيار طبيب نساء وولادة لمتابعة الحمل وذلك بعد التحليل بإسبوعين تقريبا. أما في حالة كانت النتيجة سلبية, قومي بالتواصل مع طبيبك لمعرفة الأسباب المحتملة و اتخاذ الإجراءات الإضافية إن وجدت لتفادي فشل الانغراس فالتجربة المستقبلة.

الاختلافات الرئيسية

يتضمن البروتوكول الطويل مرحلة قمع للحويصلات في الدورة السابقة للحقن والانابيب وذلك لتقليل تنظيم الدورة الطبيعية للمريضة، في حين أن البروتوكول القصير يبدأ التنشيط مباشرة في دورة الحقن والانابيب. يكون البروتوكول الطويل مفضلاً للمعرضات لخطر التحفيز الزائد (فرط التنشيط).

يعتمد الاختيار بين بروتوكولات الحقن والانابيب الطويلة والقصيرة على التاريخ الطبي، والاستجابة للعلاجات السابقة، وتوصيات استشاريين تأخر الانجاب. كلا البروتوكولين لهما مزاياهما وفعالان في مساعدة الأزواج على تحقيق الحمل من خلال وسائل الانجاب المساعدة.

IVF & ICSI:

The short IVF protocol, also known as the antagonist protocol, is typically shorter in duration and involves less suppression of the natural menstrual cycle.

The short protocol starts with ovarian stimulation using gonadotropins, but it does not include a prolonged suppression phase.

Ultrasounds and hormone tests are conducted to monitor follicle development.

As the follicles mature, antagonist medications (GnRH antagonists) are introduced to prevent premature ovulation.

When the follicles are mature, a trigger shot of hCG (human chorionic gonadotropin) or a GnRH agonist is administered to trigger final egg maturation.

Approximately 36 hours after the trigger shot, a minor surgical procedure called egg retrieval is performed to collect the mature eggs.

Fertilization of the eggs with sperm occurs in the lab, and the resulting embryos are cultured for a few days before transfer.

Healthy embryos are selected for transfer into the woman’s uterus. This typically occurs a few days after egg retrieval.

Fresh Cycle-Short Protocol:

Certainly, here are the typical steps involved in a fresh cycle of in vitro fertilization (IVF):

The IVF process usually begins with ovarian stimulation. Hormonal medications are administered to stimulate the ovaries to produce multiple eggs during a single menstrual cycle.

Throughout the stimulation phase, the patient’s progress is closely monitored through frequent ultrasounds and hormone tests to assess the development of ovarian follicles.

When the follicles are mature and ready for retrieval, a trigger shot of human chorionic gonadotropin (hCG) or a similar medication is administered to ensure that the eggs are at the optimal stage for retrieval.

Approximately 36 hours after the trigger shot, a minor surgical procedure called egg retrieval is performed. A thin needle is guided through the vaginal wall into the ovaries to remove the mature eggs.

On the same day as egg retrieval, the male partner or a sperm donor provides a semen sample, which is processed in the lab to isolate healthy sperm.

In the laboratory, the retrieved eggs and sperm are combined through either conventional insemination or intracytoplasmic sperm injection (ICSI), depending on the specific circumstances.

The fertilized eggs, now embryos, are cultured in a controlled environment for several days (usually 3-5 days) to allow them to develop.

In some cases, preimplantation genetic testing (PGT) may be performed to assess the genetic health of embryos before transfer.

One or more healthy embryos are selected for transfer into the woman’s uterus. This is typically done a few days after the egg retrieval, and it is a relatively simple and painless procedure, usually without anesthesia.

Hormone medications, such as progesterone, may be prescribed to support the uterine lining and increase the chances of successful implantation.

Approximately 10-14 days after the embryo transfer, a blood test measures the level of human chorionic gonadotropin (hCG) to determine if pregnancy has occurred.

If the pregnancy test is positive, regular monitoring of the pregnancy’s progress continues through ultrasounds and hormone testing.

It’s essential to remember that the specific protocol and timing of these steps can vary based on individual circumstances and clinic preferences. IVF is a complex process that may require multiple cycles for success, and consultation with a fertility specialist is crucial to determine the most appropriate treatment plan for each patient.

Frozen Cycle Protocols:

Certainly, here are the typical steps involved in a frozen cycle of in vitro fertilization (IVF), often referred to as Frozen Embryo Transfer (FET):

In some cases, ovarian stimulation and egg retrieval are part of a separate cycle. Eggs retrieved during a fresh IVF cycle may be fertilized and developed into embryos. However, for a FET cycle, ovarian stimulation is not always necessary.

Any embryos created in a previous fresh IVF cycle are cryopreserved (frozen) at a specific stage of development (usually cleavage stage or blastocyst). These frozen embryos are stored for future use.

Before embryo transfer, the patient’s uterine lining is prepared with hormonal medications (estrogen) to create an ideal environment for implantation. Ultrasounds and sometimes blood tests monitor the lining’s thickness and receptivity.

The frozen embryos are carefully thawed in the lab under controlled conditions. Not all thawed embryos will survive the process.

Thawed embryos are assessed for their viability and quality. Only viable embryos are considered for transfer.

One or more healthy embryos are selected for transfer into the woman’s uterus. This is typically a simple and relatively painless procedure, often performed without anesthesia.

Hormone medications, such as progesterone, are usually prescribed to support the uterine lining and increase the chances of successful implantation.

Approximately 10-14 days after the embryo transfer, a blood test measures the level of human chorionic gonadotropin (hCG) to determine if pregnancy has occurred.

If the pregnancy test is positive, regular monitoring of the pregnancy’s progress continues through ultrasounds and hormone testing.

Frozen IVF cycles offer the advantage of flexibility and the ability to use embryos created in a previous fresh cycle. They can be less physically demanding than fresh IVF cycles since ovarian stimulation may not be necessary. The specific protocol and timing of these steps may vary based on individual circumstances and clinic preferences, so consultation with a fertility specialist is crucial to determine the most suitable treatment plan.

In the context of in vitro fertilization (IVF), there are two primary protocols used for ovarian stimulation: the long protocol and the short protocol. These protocols determine how ovarian stimulation and the IVF cycle are conducted. Here’s an overview of both long and short IVF protocols:

Long IVF Protocol:

The long protocol typically starts with a suppression phase. Birth control pills or a GnRH agonist (Gonadotropin-Releasing Hormone agonist) are administered to suppress the patient’s natural menstrual cycle. This phase typically lasts about 2-4 weeks.

After the suppression phase, gonadotropins (hormonal medications) are administered to stimulate the ovaries to produce multiple follicles containing eggs.

Ultrasounds and hormone tests are conducted frequently to monitor the development of ovarian follicles.

When the follicles are mature, a trigger shot of hCG (human chorionic gonadotropin) or a GnRH agonist is administered to trigger final egg maturation.

Approximately 36 hours after the trigger shot, a minor surgical procedure called egg retrieval is performed to collect the mature eggs.

Fertilization of the eggs with sperm occurs in the lab, and the resulting embryos are cultured for a few days before transfer.

Healthy embryos are selected for transfer into the woman’s uterus. This typically occurs a few days after egg retrieval.

Key Differences

The long protocol involves a suppression phase to downregulate the patient’s natural cycle, while the short protocol does not. The long protocol  is often preferred for patients who may be at risk of overstimulation.

The choice between the long and short IVF protocols depends on the patient’s specific medical history, response to previous treatments, and the recommendations of their fertility specialist. Both protocols have their advantages and are effective in helping couples achieve pregnancy through IVF/ICSI.